الوضع الإنساني في سوريا يزداد سوءا مع استمرار المعارك

تتدهور الأوضاع الإنسانية بشكل لـمذهل في سوريا، حيث يستمر القتال مع السنوات الماضية.

يواجه المواطنون السوريين أزمات حادة في مجالات الإطعام والالعلاج, والالإسكان.

إن التوترات أدت إلى أعداد كبيرة من المتضررين منطقة البلاد،

يتفاقم الوضع مع إبقاء الأمراض والالفقر.

مخاوف حول أزمة عقيمة شاملة بال سوريا

يُعاني شعب سوريا من أوضاع أليمة نتيجة للعديد من المشاكل. ويزداد مخاوف حول أزمة عقيمة واسعة ب سوريا، الخاصة ب تفاقم الوضع الأمني. ولأنه ارتفاع الأسعار، و ضعف الإمكانيات، بجانب إلى النزاعات المستمرة.

صفقة لوقف إطلاق النار في شمال غرب سوريا يدخل المجال

أعلن الطرفان، الفصائل المسلحة وقوات الحكومة السورية عن اتفاق لوقف إطلاق النار في شمال غرب سوريا بعد ساعات من التفاوض . وسيبدأ accord بالتشغيل حيز التنفيذ على الفور .

هذا صفقة يأتي بعد عدة اشتباكات دموية في المنطقة.

تم الحصول على تعهدات من منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية لضمان الاتفاق .

هيئات عالمية تطالب بفتح طرق إغاثة إلى المناطق المحاصرة في قارة الآش".

بصورة متزايدة| بشكل مطرد|بالأمس القريب|، تقوى ضغوط المنظمات الدولية على الحكومة السورية و الأطراف المتحاربة لفتح القنوات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة في سوريا. وتهدد| وتؤكد|تعتبر| هذه المنظمات أن الوضع الاستثنائي يمثل خطراً مباشراً على حياة السكان البسطاء الذين يعانون من نقص الطعام| الغذاء| الموارد الأساسية.{

ارتفاع وتيرة الهجمات على المدنيين في محافظة إدلب

يعيش سكان محافظة/قضاء/منطقة إدلب تحت سطوة بقاء مستمر/حالة فوضى/ظروف صعبة، حيث شهدت المنطقة تزايد غير مسبوق في الهجمات/العمليات العسكرية/التصدي للقوات. هذا الوضع يهدد أمن المدنيين/حياتهم/السلامة العامة، ويترك الكثير من الضحايا. يصبح الحالة الراهنة/الوضع المقلق/المؤامرة المتصاعدة بمثابة كابوس حقيقي/تهديد مباشر/أمر خطير للسكان المحليين الذين يعانون من الفقر والحرمان/يفتقدون للبنى التحتية الأساسية/لم ينسوا الأذى الذي سببوه.

القيادة الروسية تعلن عن هجوم " "مهمة" لقواعد الارهابيين في بلاد الشام

أعلنت حكومة روسيا اليوم عن قصف واسعة على قواعد المجرمين في سوريا.

واعتبرت روسيا أن هذا الضربة يأتي كمبارزة على التقدم الأخيرة سوريا لـ المجرمين.

وتأتي هذه الإعلان بعد اجتماع مناقشات معا القيادة الروسية و الأطراف في المنطقة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *